مصادر البحث ومراجعه
ابن الأثير، مجد الدين المبارك بن محمد: النهاية في غريب الحديث والأثر، تحقيق طه أحمد الزاوي ومحمود محمد الطناحي، المكتبة العلمية، بيروت، لا.تا.
الأصفهاني، الراغب الحسين بن محمد: محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء والبلغاء، دار مكتبة الحياة، بيروت، لا.تا.
البغدادي، الشيخ عبد القادر بن عمر: خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب، دار صادر، بيروت، ط1، لا.تا.
الجاحظ، أبو عثمان عمر بن بحر: البيان والتبيين، تحقيق وشرح عبد السلام هارون، دار الفكر، بيروت، ط4، لا.تا.
الجاحظ، أبو عثمان عمر بن بحر: الحيوان، بتحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي، مصر، ط4، 1965م.
الجرجاني، عبد القاهر: دلائل الإعجاز، تحقيق د. رضوان الداية ود. فايز الداية، دار قتيبة، دمشق، ط1، 1403هـ-1983م.
الزمخشري، محمود بن عمر: القسطاس في علم العروض، تحقيق د. فخر الدين قباوة، مكتبة المعارف، بيروت، ط2، 1410هـ-1989م.
السراج، الشيخ جعفر بن أحمد: مصارع العشاق، دار صادر، بيروت، لا.ط، لا. تا.
ابن سينا، أبو علي الحسين بن عبد الله: كتاب الشفاء (العبارة)، تصدير ومراجعة إبراهيم مدكور، تحقيق محمود الخضيري، الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر، القاهرة، 1390هـ-1970م.
ابن عبد ربه، أحمد بن أحمد: العقد الفريد، تحقيق أحمد أمين وأحمد الزين وإبراهيم الأبياري، دار الكتاب العربي، بيروت، 1983م.
العسكري، أبو هلال الحسن بن عبد الله: كتاب الصناعتين، تحقيق علي محمد البجاوي ومحمد أبو الفضل إبراهيم، المكتبة العصرية، صيدا – بيروت، 1406هـ-1986م.
فاخوري، د. عادل: تيارات في السيمياء، دار الطليعة للطباعة والنشر، بيروت، ط1، 1990م.
ابن قتيبة، عبد الله بن مسلم: عيون الأخبار، طبعة مصورة عن طبعة دار الكتب المصرية، القاهرة، 1343هـ-1925م.
القرطبي، محمد بن أحمد: الجامع لأحكام القرآن، دار الكتب العلمية، بيروت، 1413هـ-1993م.
ابن قيم الجوزية، محمد بن أبي بكر: روضة المحبين ونزهة المشتاقين، خرّج آياته وأحاديثه ووضع حواشيه أحمد شمس الدين، دار الكتب العلمية، بيروت، ط1، 1415هـ-1995م.
المخزومي، د. مهدي: مدرسة الكوفة ومنهجها في دراسة اللغة والنحو، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي، القاهرة، ط2، 1377هـ-1958م.
لبنان
--------------------------------------------------------------------------------
([i]) بعض الدارسين يفرقون بين المصطلحين: سيميولوجيا (Semiology) ويسمونها علم العلامات، والسيميوتيك (Semiotic) ويسمونها العلامية، فيعرفون الأول بأنه العِلْم الذي يبحث في الإشارات والأنظمة الإشارية عامة، ويذهبون إلى أن الثاني يبحث في دلائل نظام إشاري معين.. فمثلاً إذا بحثت الشارات والألبسة في قطر معين، فالعمل ((علامية اجتماعية))، وإذا بحث الحوار في الشعر أو المسرح فالعمل ((علامية أدبية))، وهكذا دواليك.. وأرتأى بيرس (Pierce) أن المصطلحين ((Semiologie)) و((Semiolique)) يعنيان ((السيمياء)) والكلمتان تغطيان المضمار نفسه. فالأوروبيون يسلمون بالتسمية الأولى، بينما يتمسك الأنكلوسكسونيون بالثانية. ينظر، عدنان بن ذريل: اللغة والدلالة، آراء ونظريات، ص50،51، وP.Guiraud: La Semiologie, que sais-je? No 142, pp:6,7
([ii]) P. Guiraud: La Semiologie, que sais-je? No:142, P.5.
([iii]) F. De Saussure: Cours De Linguistique Général, P:33 ويرى أن إطلاق مصطلح علم الدلالة (Sémiologie) مشتق من الكلمة الإغريقية دلالة (Semeion).
([iv]) P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No:1421, P:6, et Oswald Ducrot et Tzvetan Todorov: Dictionnaire encyclopédique des Science, du Langage, E. D du seuil, Paris, P:113, P.Foulquié et R. Saint Jean: Dictionnaire de La Langue philosopie, P:622, et R.Lafer: Vocabulaire de psychopédagogie.., P:949.
([v]) P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No:1421, P:5
([vi]) ينظر: P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No:1421, P:8 ود.عادل فاخوري: تيارات في السيمياء، ص7، 8.
([vii]) يراجع، د. عادل فاخوري: تيارات في السيمياء،ص8.
([viii]) ينظر، G.Mounin: La Linguistique du xxe Siécle, P:48.
([ix]) ينظر، د. عادل فاخوري: تيارات في السيمياء، ص11 و7.
([x]) P. Guiraud: La Sémiologie, que sais-je? No: 1421, P:7.
([xi]) ابن الأثير: النهاية في غريب الحديث والأثر، ج1 ص76. وفيه قال ابن الأثير: وهو من أحسن الكنايات.
([xii]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1 ص75،76.
([xiii]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1ص76.
([xiv]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1 ص78.
([xv]) البغدادي: خزانة الأدب، مج3، ص147. وقد ألَّفوا فيه كتباً وأراجيز، كأرجوزة ابن المغربي، منها قوله في عقد الثلاثين: [من الرجز]
وأضْمُمْها عِنْدَ الثَّلاثِينَ تَرَى
كَقَابِضِ الإِبْرَةِ مِنْ فَوْقِ الثَّرَى
قال شارحها: أشار إلى أن الثلاثين تحصل بوضع إبهامك إلى طرف السبابة، أي جمع طرفيها كقابض الإبرة.
([xvi]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1ص81، وأبو هلال العسكري: كتاب الصناعتين، ص14، وفيه نسب القول إلى الرقاشيّ.
([xvii]) الجاحظ: البيان والتبيين، مج1، ج1ص80.
([xviii]) قال في فصل ((البيان ضروري للاجتماع)): .. وجعل آلة البيان التي بها يتعارفون معانيهم، والترجمان الذي إليه يرجعون عند اختلافهم، في أربعة أشياء، وفي خصلة خامسة.. هي: اللفظ والخط والإشارة والعَقْد، والخصلةِ الخامسة ما أوجد من صحة الدلالة وصدق الشهادة ووضوح البرهان.. الجاحظ: الحيوان، مج1، ص45.
([xix]) ابن قتيبة: عيون الأخبار، مج1، ج2 ص181.
([xx]) ابن عبد ربه: كتاب العقد الفريد، ج2، ص317.
([xxi]) يراجع، الراغب الأصفهاني: محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء البلغاء، مج2، ج3 ص118.
([xxii]) ينظر، جعفر السراج: مصارع العشاق، مج2 ص113.
([xxiii]) ابن قيم الجوزية: روضة المحبين ونزهة المشتاقين، 185-203.
([xxiv]) ابن قيم الجوزية: روضة المحبين ونزعة المشتاقين، ص193، 194.
([xxv]) الراغب الأصفهاني: المفردات في غريب القرآن، ص450.
([xxvi]) الراغب الأصفهاني: المفردات في غريب القرآن، ص251.
([xxvii]) القرطبي: الجامع لأحكام القرآن، مج1، ج2 ص32.
([xxviii]) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص44،45.
([xxix]) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز، ص39.
([xxx]) ابن سينا: الشفاء (العبارة)، ص5.
([xxxi]) الزمخشري: القسطاس في علم العروض، ص15.
([xxxii]) عبد القاهر الجرجاني: دلائل الإعجاز. ص184.
([xxxiii]) نقلاً عن، د. مهدي المخزومي: مدرسة الكوفة ومنهجها في دراسة اللغة والنحو، ص353.